أثار تصوير أول فيلم إباحي لمثليي الجنس في بعلبك اللبنانية، بمشاركة عدد من مثليي الجنس الأجانب والعرب من لبنان وخارجها، ردود فعل ساخطة وغاضبة، بزعم أن الفيلم يسيء ليس فقط للرجال اللبنانيين وإنما للعرب والفلسطينيين، حيث يظهر أحد المثليين وهو يمارس الجنس مع شاب يضع على رأسه الحطة الفلسطينية.
ويحمل الفيلم اسم "عالم الرجال – لبنان" ويلعب دور البطولة فيه العارض الأجنبي ونجم "بلاي بوي" الشهير فرانسوا ساغات، ومارتين مازا، ومجموعة من الشبان العرب، الذين روج لهم في إعلان الفيلم بأسماء مستعارة، باستثناء الممثل يوسف أسعد مثلي الجنس الذي وافق على ذكر اسمه الكامل والحقيقي من لبنان ومن دول أخرى في الشرق الأوسط، وقد اختار مخرج أفلام البورنو الشهير كولين أونيل، تصوير معظم لقطات الفيلم الإباحية لمثليي الجنس بين أعمدة بعلبك، والأبنية المهدمة من حرب تموز.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم حاز على الجائزة الأولى للأفلام الإباحية، على الرغم من الهجمة التي تعرض لها الفيلم من أوساط عدة بوصفه مسيئا ليس للشباب والرجال اللبنانيين فحسب، وإنما للعرب والفلسطينيين عامة.
ويحمل الفيلم اسم "عالم الرجال – لبنان" ويلعب دور البطولة فيه العارض الأجنبي ونجم "بلاي بوي" الشهير فرانسوا ساغات، ومارتين مازا، ومجموعة من الشبان العرب، الذين روج لهم في إعلان الفيلم بأسماء مستعارة، باستثناء الممثل يوسف أسعد مثلي الجنس الذي وافق على ذكر اسمه الكامل والحقيقي من لبنان ومن دول أخرى في الشرق الأوسط، وقد اختار مخرج أفلام البورنو الشهير كولين أونيل، تصوير معظم لقطات الفيلم الإباحية لمثليي الجنس بين أعمدة بعلبك، والأبنية المهدمة من حرب تموز.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم حاز على الجائزة الأولى للأفلام الإباحية، على الرغم من الهجمة التي تعرض لها الفيلم من أوساط عدة بوصفه مسيئا ليس للشباب والرجال اللبنانيين فحسب، وإنما للعرب والفلسطينيين عامة.